يشغل بالك الآن أمر المنزل. قد يحتاج أحد الوالدين إلى مساعدة أو يعرضها. خصص وقتًا لترتيب شؤونك المنزلية. ملكوت السماوات ليس مكانًا، بل حالة ذهنية. وكما تسقط كل مملكة منقسمة، فإن كل عقل منقسم بين أفكار متعددة يربك نفسه ويستنزف نفسه. حافظ على هدوئك لتتذكر ما أنجزته مؤخرًا. تتنافس قوى عديدة على انتباهك، في العمل والمنزل. الدعم المتزايد (العاطفي والمالي) يعزز ثقتك بنفسك، ويجعلك منتصرًا في جميع المواقف. روابطك العاطفية مع أحبائك، وخاصةً الآباء، لها الأولوية على جميع الاهتمامات الأخرى.

قد تشعر بديناميكيات العلاقة بأنها مثيرة وغير متوقعة في نفس الوقت بدءًا من يوم السبت هذا حيث يتراجع أورانوس حتى 3 فبراير. يبدأ الدوران الخلفي في الجوزاء ومنزل الشراكة الخاص بك، مما يثير تحولات في روابط الحب أو العمل حتى 7 نوفمبر. بعد ذلك، يعود أورانوس إلى برج الثور ومنزلك السادس للروتين، مما يشجعك على ترسيخ المثل العليا في الإجراءات العملية اليومية. قد يبدو هذا وكأنه تباطؤ، لكنه في الحقيقة دعوة لصقل الأنظمة التي تدعمك. بمجرد عودة أورانوس إلى الجوزاء لمدة سبع سنوات في 25 أبريل، ستكون مستعدًا لدخول حقبة جديدة وجريئة من العلاقات بوضوح وثقة. ينتهي الأسبوع بملاحظة درامية مع خسوف القمر في برج الحوت يوم الأحد (اكتمال القمر) - الأول من اثنين في سبتمبر - الذي يضيء منزلك الرابع للمنزل والعائلة. يرتبط هذا القمر بالقمر الجديد في برج الحوت في فبراير، وقد يشعل شرارة انتقال أو تجديد أو كشف عاطفي داخل أسرتك. قد تُختبر حدودك مع الأقارب، مما يحثك على الموازنة بين الدعم والعناية بنفسك والتخلي عن إرضاء الناس. إذا كنت تفكر في الانتقال إلى مكان آخر أو تغيير عقاري، فقد يزداد الزخم بسرعة الآن. بحلول كسوف الشمس في برج العذراء في الحادي والعشرين، ستتوافق طموحاتك المهنية بسلاسة مع هذه التغييرات الجذرية.